الثلاثاء، 6 أغسطس 2013

رواية الأوراق المتساقطة جاهزة للتحميل

ﺇﻧﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺃﺳﺮﺓ " ﻋﻠﻲ ﺭﺿﺎ ﺑﻴﻚ " ﺍﻟﻤﻮﻇﻒ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ
ﺍﻟﻌﺼﺎﻣﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺑّﻰ ﺃﻭﻻﺩﻩ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ "ﺷﻮﻛﺖ ﻭﻓﻜﺮﺕ
ﻭﻟﻴﻠﻰ ﻭﻧﺠﻼﺀ ﻭﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻋﺎﺋﺸﺔ " ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺮﻑ ﻭﺍﻷﻣﺎﻧﺔ
ﻭﻓﻀّﻞ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺇﺳﺘﻘﺎﻟﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻮﻝ ﺍﻟﺮﺷﺎﻭﻯ ﺃﻭ
ﺍﻟﺘﻮﺭّﻁ ﻓﻲ ﺃﻳّﺔ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﻧﻮﻧﻴﺔ.
ﻧﺰﺍﻫﺔ " ﻋﻠﻲ ﺭﺿﺎ ﺑﻴﻚ " ﻭﻃﻬﺎﺭﺗﻪ ﺃﺧﻠّﺘﺎ ﺑﻘﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺎﻟﺔ
ﺃﺳﺮﺗﻪ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻋﺘﺎﺩﺗﻪ، ﻓﻮﺍﺟﻪ ﺃﺯﻣﺔ ﻣﺎﺩّﻳّﺔ
ﺣﺎﺩّﺓ ﺃﺩّﺕ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﻮﺏ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﺎﺩﺕ
ﺍﻹﻧﻔﺎﻕ ﺑﺒﺬﺥ.
ﻟﻢ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ " ﻋﻠﻲ ﺭﺿﺎ ﺑﻴﻚ " ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ﺍﻟﻤﺎﺩّﻳّﺔ
ﻓﻘﻂ ﺑﺈﻧﺘﻘﺎﻟﻪ ﺇﻟﻰ " ﺃﺳﻄﻨﺒﻮﻝ " ﻓﻮﺍﺟﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﺘﻐﻴﺮﺍﺕ
ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺗﺄﺛﺮﻩ ﺑﺎﻟﺤﻀﺎﺭﺓ
ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺪﺧﻴﻠﺔ، ﻭﻓﻮﺟﺊ ﺑﻌﺎﺩﺍﺕ ﻭﺃﻓﻜﺎﺭ ﻣﺴﺘﺤﺪﺛﺔ ﻻ
ﺗﺘﻔﻖ ﻣﻊ ﺛﻮﺍﺑﺖ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺘﺮﻛﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻆ، ﻭﺗﻮﺍﻟﺖ
ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ، ﻭﺭﺍﺡ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﻋﺎﺋﻠﺘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺗِﻠْﻮَ ﺍﻵﺧﺮ ﻳﺘﺴﺎﻗﻄﻮﻥ
ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺃﻯً ﻣﻨﻪ ﻛﺄﻭﺭﺍﻕ ﺷﺠﺮﺓ ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺣَﻠَﻢَ " ﻋﻠﻲ ﺭﺿﺎ
ﺑﻴﻚ " ﺃﻥ ﺗﺒﻘﻰ ﺻﻠﺒﺔ ﺷﺎﻣﺨﺔ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺗﻐﻴّﺮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ
ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﻭﺗﻔﺎﻋﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺆﺛﺮﺍﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ

رابط التحميل: اضغط هنا

الاثنين، 5 أغسطس 2013

"Gün Akşam Oldu"

اعلان مسلسل "Gün Akşam Oldu" "أضحى النهار ليلاً"

منزل علي رضا تكين في الاوراق المتساقطة

هو منزل الاسرة الأثري في منطقة بيلاربي على الضفة الشرقية للبوسفور و يطل على الجسر المعلق الشهير. يعتبر منزل أثري وتم تصوير الأجزاء الخمسة من مسلسل الأوراق المتساقطة فيه. تم ترميم المنزل مرات عدة أثناء التصوير و بعد الانتهاء من التصوير.
ولد علي رضا في هذا المنزل وقضى فيه طفولته ثم ما لبس ان تركه بسبب وفاة كل من اباه واخوه فيه وذهب الى طرابزون و بعد اكثر من 35 عام من زواجه من خيرية خانم وبعدما أنجب منها وحيده شوكت وبناته الأربع فكرت وليلى ونجلا وعائشة قررت العائلة السعيدة العودة الى اسطنبول ليرمموا منزلهم العتيق ولتكمل نجلا تعليمها الجامعي هناك.

بنظري اسمي هذا المنزل منزل الشؤم فخريف عائلة تكين بدأ مع عودتهم اليه.

اليكم بعض الصور و الفيديوهات عن المنزل فالصور أبلغ من الكلام.